كلمة المرشح

يشرفني أن أتقدم للترشح لعضوية لجنة المستشارين الشباب الكشفية العالمية، وأنا على استعداد تام لجلب خبرات وطاقات إيجابية، وإبداعٍ وتركيزٍ على الشباب، وما يخصهم من احتياجات ومعارف وحوكمة، بالإضافة لإشراك الشباب في البرامج الكشفية والعمل على الأولويات الإستراتيجية للمنظمة الكشفية العالمية.  ‏

تأكدت رغبتي في المشاركة في عضوية لجنة المستشارين الشباب بعد انضمامي للمنظمة الكشفية العالمية، من خلال عضويتي في كشافة ومرشدات عمان لمدة تزيد عن خمسة عشر عامًا، ملتزمًا بالقيم الكشفية والقيادية ورائدًا في الخبرات الكشفية والعملية المختلفة.

لدي الاعتقاد الجازم بأن الحركة الكشفية هي الحركة الرائدة في التعليم غير الرسمي، والذي يتجلَّى من خلال برامجها وأنشطتها الكشفية، لأهمية هذا الأسلوب من التعليم حيث سيكون هذا النظام هو مصدر للتعليم في عدة دول حول العالم خصوصًا الدول التي تعاني من صعوبة الحصول على التعليم الرسمي.

إن طموحي العالي هو القوة التي ستمكنني من دعم الشباب، وشحذ همم القادة وتمكينهم وكذلك تنمية الذات الكشفية، وقد ألهمتني الأعمال والخبرات السابقة لقيادة تطبيق رؤية ٢٠٢٣ والعمل على الإستراتيجيات الأولوية لرؤية 2023.

لست في هذا المقام لسرد خبراتي الكشفية المتراكمة في كل مراحل ‏الحركة الكشفية فحسب؛ بل لتكريس خبراتي المهنية كخبير نظم معلومات وإدارة ‏المشاريع والتدريب والتنمية ‏وبناء القدرات والمتابعة والتوجيه.

‏العمل كفريق، أنا على يقين تام بأني وفريق العمل يمكننا تحقيق احتياجات الجمعيات الكشفية  من خلال أساليب إبداعية، وتحقيق ‏خدمات المنظمة الكشفية العالمية، ‏وكذلك التعاون الجيد البناء ‏وتبادل الخبرات والمعارف مع كل من يحتاج لذلك.  إن جهودنا المتواصلة  نحو أسس الشفافية  والحوكمة الفعَّالة  يجب أن تُعزَّز وتُدعَم عبر قنوات التواصل الفعَّالة، وكذلك  تنمية  العضوية وبناء الشراكات  مع مختلف المؤسسات التي تُعنى بالشباب.

أعتقد أنه كي نصل إلى ما نصبو إليه فلا بد من الثقة والصبر، وذلك لن يتحقق إلا بجعل أيدينا في أيدي بعض وليكن شعارنا “إننا قريبون جدًا”. أنا واثق ‏من أننا نتشارك وجهات النظر مع جميع الجمعيات الكشفية، وكذلك ثقتي بخبراتي الكشفية والتزامي ومسؤولياتي نحو العمل المتقن هي التي ستعزز توقعاتكم لأكون المرشح المناسب.

كلمة المرشح

أنا على استعداد تام لجلب خبرات وطاقات إيجابية، وإبداعٍ وتركيزٍ على الشباب، وما يخصهم من احتياجات ومعارف وحوكمة، بالإضافة لإشراك الشباب في البرامج الكشفية والعمل على الأولويات الإستراتيجية للمنظمة الكشفية العالمية.  ‏

تأكدت رغبتي في المشاركة في عضوية لجنة المستشارين الشباب بعد انضمامي للمنظمة الكشفية العالمية، من خلال عضويتي في كشافة ومرشدات عمان لمدة تزيد عن خمسة عشر عامًا، ملتزمًا بالقيم الكشفية والقيادية ورائدًا في الخبرات الكشفية والعملية المختلفة.

لدي الاعتقاد الجازم بأن الحركة الكشفية هي الحركة الرائدة في التعليم غير الرسمي، والذي يتجلَّى من خلال برامجها وأنشطتها الكشفية، لأهمية هذا الأسلوب من التعليم حيث سيكون هذا النظام هو مصدر للتعليم في عدة دول حول العالم خصوصًا الدول التي تعاني من صعوبة الحصول على التعليم الرسمي.

إن طموحي العالي هو القوة التي ستمكنني من دعم الشباب، وشحذ همم القادة وتمكينهم وكذلك تنمية الذات الكشفية، وقد ألهمتني الأعمال والخبرات السابقة لقيادة تطبيق رؤية ٢٠٢٣ والعمل على الإستراتيجيات الأولوية لرؤية 2023.

لست في هذا المقام لسرد خبراتي الكشفية المتراكمة في كل مراحل ‏الحركة الكشفية فحسب؛ بل لتكريس خبراتي المهنية كخبير نظم معلومات وإدارة ‏المشاريع والتدريب والتنمية ‏وبناء القدرات والمتابعة والتوجيه.

‏العمل كفريق، أنا على يقين تام بأني وفريق العمل يمكننا تحقيق احتياجات الجمعيات الكشفية  من خلال أساليب إبداعية، وتحقيق ‏خدمات المنظمة الكشفية العالمية، ‏وكذلك التعاون الجيد البناء ‏وتبادل الخبرات والمعارف مع كل من يحتاج لذلك.  إن جهودنا المتواصلة  نحو أسس الشفافية  والحوكمة الفعَّالة  يجب أن تُعزَّز وتُدعَم عبر قنوات التواصل الفعَّالة، وكذلك  تنمية  العضوية وبناء الشراكات  مع مختلف المؤسسات التي تُعنى بالشباب.

أعتقد أنه كي نصل إلى ما نصبو إليه فلا بد من الثقة والصبر، وذلك لن يتحقق إلا بجعل أيدينا في أيدي بعض وليكن شعارنا “إننا قريبون جدًا”. أنا واثق ‏من أننا نتشارك وجهات النظر مع جميع الجمعيات الكشفية، وكذلك ثقتي بخبراتي الكشفية والتزامي ومسؤولياتي نحو العمل المتقن هي التي ستعزز توقعاتكم لأكون المرشح المناسب.